Project of:
Funded by:


Council under the European Union’s Horizon2020 programme; project ID: 742635
The King and 8 Dreams (updated: 29.01.2025, 11:27)
p.258
باب بلاد وإيلاد وابراخت
p.174
الباب [[الثالث]] الرابع عشر باب مَلك الهند وإيلاذ وبيلاذ
p.217
الباب العاشر باب إيلاد وبيلاد وإبرخت
p.224
باب مَلك الهند ووزيره بلاذ وجاريته هليث وهو باب الحلم
p.254
باب سادرم الملك وبلاد وزيره وصنبت امرأته وهو باب الحلم
p.239
باب إيلاد وملك الهند وإبراخت وهو باب الحكم
p.226
باب بلار وابرخت
p.320
باب ملك الهند وبلاد وإبلاد وبراخت وباب الحلم
p.201
باب بلاد وابلاد
p.144
باب بلاد وإيلاد
p.142
باب ابلاد بلاد وشادرم مَلك الهند
p.124
باب إلاد وشادِرِمْ ملك الهند وهوّ الباب التاسع
p.249
باب بلاذ وبلاذ
p.224
باب إيلاذ وبلاذ
p.217
وهو مثل ما أحقّ الأشياء بالمَلك أن يُلزم بها نفسه ويحفظ بها مُلكه
p.258
قال ديشلم الملك لبيدنا الفيلسوف قد سمعت هذا المثل
p.175
قال المَلك للفيلسوف قد سمعت هذا المثل
p.217
قال المَلك ديشلم مَلك الهند لبيديا الفيلسوف قد †هد مثل الأسد وابن آوى وفهمت معناه
p.224
قال المَلك للفيلسوف قد فهمت هذا المثل
p.254
قال المَلك للفيلسوف قد سمعت هذا المثل
p.239
قال الملك الفيلسوف قد فهمت ما ذكرت من أمر العجل غير ?المشايد ولا الناظر في العواقب
p.226
قَال المَلك للفَيْلَسُوف قَد فَهمت مَا ذَكَرْت مِنْ أمْر العَجَلَة غير التَأَنّي وَلَا النَاظِر في العَوَاقِب
p.320
قال دشلم ملك الهند لبيدبا الفيلسوف قد فهمت ما ذكرت من أمر أهل *الترات
p.201
ثمّ قال الملك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت من أمر العجل غير *المتئد والنظر في العواقب
p.144
قال المَلك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت من العَجِل *غير المتأنّي ولا الناظر في العواقب
p.142
قال المَلك للفيلسوف قد فهمت ما ذكرت في أمر العجل غير *المتّئد ولا الناظر في العواقب
p.124
قال المَلك للفيلسوف وقد فَهمت مَا ذكرت من أمر العجل غير المتّئد ولا المتثبت في أَمره
p.249
قال ديشلم الملك لبيدنا الفيلسوف قد سمعت مثل العدوّ الذي لا ينبغي أن يغتر بعداويه فإذا اغترّ هلك
p.224
قال ديشلم الملك لبيدنا الفيلسوف قد سمعت مثل العدوّ الذي لا ينبغي أن يغترّ بعدوّه فإذا اغترّ هلك
p.258
فأخبرني بأيّ الأشياء أحقّ الملك أن يكرم نفسه ويحفظ سلطانه ويثبّت ملكه بالحلم أم بالمروءة أم بالشجاعة أم الجود
p.175
فاضرب لي ما أحقّ الأشياء للملَك أن يلزم بها نفسه ويحفظ مُلكه ويثبّت سلطانه ويكون ذلك رأس أمره وملاكه
p.217
فاضرب لي مثل ما أحقّ الأشياء بالمَلك أن يُلزم بها نفسه ويحفظ بها مُلكه
p.224
فحدّثني بأيّ الأشياء أجدر أن يكون المَلك أخذًا بها في حفظ نفسه ومُلكه وثبات سلطانه الحلم أم المروءة أم الشجاعة أم الجود
p.254
فحدّثني بأيّ الأشياء أجدر بأن يكون المَلك أحدًا به في حفظ نفسه ومُلكه وثبات سلطانه الحلم أم المودّة أم الشجاعة أم الجود
p.239
فأخبرني بأيّ الأشياء أجدر أن يكون الملك أجدى في حفظ نفسه وملكه وثبات سلطانه والذي إذا عمل به كرُم على أهل رعيّته وثبّت ملكه وحفظ أرضه الحلم أم المروّة أم الجود أم الشجاعة
p.226
فَأخبرنِي مَا الذي إذا عَمل به الملك كَرُم على رَعيَّتِه وَثبَّت مُلكَه وحفظ رضَاه الحِلم أم المُروءة أم الجرأة أم الجُبن
p.320
فأخبرني بما يثبّت المُلك وبما يكرم المَلك ويُتّقى عند رعيّته بالحلم أم المروءة أم الجراءة أم الجود
p.201
فأخبرني ما الذي إذا فعله الملك كرُم على رعيّته وثبّت ملكه وحفظه أرضه الحلم أم المروءة أم الحركة أم الجود
p.144
فأخبرني ما الذي إذا عمل به المَلك أكرم على رعيّته وثبّت مُلكه وحفظ أرضه الحزم أم العقل أم المروءة أم الأخوّة أم الجود
p.142
فأخبرني ما الذي إذا عمل به المَلك كَرُم على رعيّته وثبّت مُلكه وحفظ أرضه الحلم أم المروءة أم الجود أم الجرأة
p.124
فأخبرني ما الذي إذا عَمل به الملك كرّم رعيّته وثبّت ملكه وحفظ أرضه الحلم أم المرؤة أَم الجود
p.249
فأخبرني بأيّ الأشياء الملك حقيق أن يكرم أهل مملكته ورعيّته ويثبّت ملكه ويحفظ أرضه بالحلم أم بالمروءة أم بالشجاعة أم بالجود
فأخبرني إن رأيت بأي الأشياء الملك حقيق أن يكرم أهل مملكته ورعيّته ويثبّت ملكه ويحفظ أرضه بالحلم أم بالمرؤة أم بالشجاعة أم بالجود
p.258
قال بيدنا إنّ أحقّ ما يحفظ الملك مُلكه بالحلم وبه تثبت السلطنة والحلم رأس الأمر وملاكه وأجود ما كان في الملوك
p.175
قال الفيلسوف ينبغي للمَلك أن يلزم نفسه بالحلم
p.217
قال الفيلسوف ينبغي للمَلك أن يُلزم نفسه الحلم
p.224
قال الفيلسوف إنّ أحقّ ما حفظ به المَلك نفسه ومُلكه وثبّت به سلطانه وكرّم به نفسه الحلم
p.254
قال الفيلسوف إنّ أحقّ ما حفظ به المَلك مُلكه ثبّت به سلطانه وكرّم به نفسه الحلم
p.239
قال الفيلسوف إنّ أحقّ ما حفظ به الملك ملكه وأفضل ما هو مدرك ذلك به وثبّت به سلطانه وكرّم نفسه العقل ثمّ الحلم لأنّهما رأس الأمور وملاكهما
p.226
فَقَال الفَيْلَسُوف إنّ أوصل ما هو مُدرَك به ذَلك الحلم والعقل لأنّهما رَأس الأمر وَملاكِه
p.320
قال الفيلسوف إنّ أفضل ما هو مدرك ذلك به الحلم والعقل لأنّهما رأس الأمور وملاكهما
p.201
قال الفيلسوف إنّ أفضل ما هو متدرّك به ذلك للعلم والعقل فإنّهما رأس الأمر وملكه
p.144
قال الفيلسوف إنّ أفضل ذلك كلّه الحلم والعقل لأنّهما رأس الأمر
p.142
قال الفيلسوف إنّ أفضل ما حفظ به المَلك [المَلك] مُلكه وثبّت به سلطانه وكرّم به نفسه هو الحلم والعقل لأنّهما رأس الأمور ومالكها
p.124
قال الفيلسوف إنّ أفضل ما هو مدرك بذلك الحلم والعقل لأنّهما رَأس الأمور ومَلاكه
p.250
قال الفيلسوف إنّ أعظم ما يحفظ به الملك ملكه ويثبّت به سلطانه ويكرم به نفسه ويدرك به مصالحه الحلم والعقل لأ نّهما رأس <الأمور> وملاكها
p.225
قال الفيلسوف إنّ أعظم ما يحفظ به الملك ملكه ويثبّت به سلطانه ويكرم به نفسه ويدرك به صالحه الحلم والعقل لأنّهما رأس الأمور وملاكها
p.175
ومشاورة العلماء والفضلاء وأجود الأشياء لكلّ أحد الحلم ولا سيّما للملوك ذوو القوّة والقدرة
p.217
ومشاورة العلماء وأهل الفضل وأنّ أجود الأشياء لكل أحد الحلم ولا سيّما الملوك ذو القوّة والقدرة والبطش
p.224
وحافظ الحلم الكرم ومادّة الكرم مشاورة أهل العقل من ورائه وأهل الرفق والعلم وأفضل الأشياء كلّها وخيرها لكلّ أحد الحلم ولا سيّما للملوك خاصّة
فإنّه حافظ العلم والكرم ومادّة الكرم مشاورة أهل العقل والعلم والرفق بالعلم ومن أفضل الأشياء وخيرها لكلّ أحد الحلم ولا سيّما للملوك خاصًّا *ومشاورة أهل العلم والأمانة لإبانة الرأي لهم
وحافظ الحلم والكرم ومادّة الكرم من مشاورة أهل العقل والعلم والرفق بالعمل وأفضل الأشياء وخيرها وأنفع ما *يستمتع به الإنسان الحلم ثمّ الوزير الصالح الأمين الناصح ولا سيّما للملوك خاصّة
p.226
مع مشاورة الوزير اللَبيب الرفيق العالم وأنفع ما يستمتع به النَاس الحلم
p.320
مع مشاورة اللبيب الرفيق العالم وأنفع ما يستنفع به الناس الحلم ثمّ للملك خاصّة
p.201
مع مشاورة الوزير اللبيب الرفيق العالم وأنفع ما استنفع به الناس الحلم للملك خاصّة
p.144
مع مشاورة [[الإ]] الوزير اللبيب العالم وأفضل ما يستمتع به الناس الحلم والعقل لأنّه لا شيء أفضل منه للمَلك وللرعيّة لأنّ الأشياء لا تتمّ إلّا بالعقل ولأنّه صلاح للمؤمن في دنياه وآخرته والحلم لاحق بالعقل
p.142
مع مشاورة اللبيب الرفيق العالم وأفضل ما يتمتّع به الناس الحلم ثمّ للمَلك خاصّة
p.124
مَع مشاوَره اللبيّب الرفيق العَالم وأفضل مَا يستمع به الناس الحِلم ثمّ للملك خَاصّة
p.250
وحفظ مناجاة الحكيم الصالح ومداراته مع مشاورة أهل العلم والرفق والأمانة والحبّ للبريّة في أمورهم
p.225
وحفظ مناجاة الحكيم الصالح ومداراته مع مشاورة أهل العلم والرفق والأمانة والحبّ للبّر في أمورهم
p.217
*** على الرؤيا الصالحة
ومشاورة أهل العلم والأمانة والحبّ لإبانة الرأي لهم والعون على ذلك بالمروءة الصحيحة
p.255
والعون على ذلك بالمروءة الصالحة
p.240
فإنّه لا شيء أعون لهم منه ومن صلاح المرء في معيشته والمرأة الصالحة الفاضلة الرأي المواتية
لأنَّه لا شيء أعون منه ومن الصلَاح للمَرْء في مَعِيشَتِه المرأة الصالحَة الفاضلة الرأي المُواتيَة
p.320
فإنّه لا شيء أعون منه ومن صلاح المرء في معيشته المرأة الصالحة الفاضلة الرأي المؤاتية
p.201
فإنّه لا شيء أهون منه ومن صلاح المرء في معيشته المرأة الصالحة الفاضلة الرأي الموافقة
p.142
فإنّ لا شيء أفضل ولا أعرف منه ومن صلاح المرء في نفسه ومعيشته المرأة الصالحة الفاضلة الرأي المواتية
p.124
وأنّه لاشئ أفضل ولا أعون منه ومن صلاح المرء في معيشته مشاورة اللبيب ثم المرأه الخالصه الصّالحه الفاضله الرأي المواتية
p.250
والعون على ذلك المرأة الصالحة والحلم لاسيّما للملوك
p.175
ثمّ أنّ الرجل إذا كان شجاعًا ولم يكن له حكيمًا يشاوره ويرفعه عن *مثال أهل النقص فإنّ أمره صائر إلى ندامة
p.217
ثمّ أنّ الرجل إذا كان شجاعًا ولم يكن له حكيمًا يشاوره ويرفعه عن منازل أهل النقص فإنّه ينهضه من أمر يزغ فيه بجهله ويصير أمره إلى الندامة
p.225
فإنّ الرجل وإن كان شجاعًا ماضيًا ثمّ لم يكن حليمًا وكان أهل مشورته أهل نقص وإن ساق القدر إليه في ذلك شيئًا صالحًا وصيّره إلى السرور والغبطة والظفر والفرح فإنّها لا بدّ صائر إلى ندامة وهلكة
p.255
فإنّ الرجل وإن كان شجاعًا ماضيًا ثمّ لم يكن له حلم وكان أهل مشورته أهل نقص وإن شان القدر إليه في ذلك شيئًا صالحًا وغيّره إلى الشرور والغبطة والظفر والفرح فإنّه لا بدّ صائر إلى الندامة والهلكة
p.240
فإنّ الرجل وإن كان شجاعًا ماضيًا ثمّ لم يكن له حلم وعقل وكان أهل مشورته غير موثوق بهم فإنّه يهضمه اليسير من الأمر حتّى يرى فيه الفسخ والضعف والقبح لجهالته وخطل رأي نصحائه وإن أصاب ظفرًا ولقي رشدًا القدر ساقه إليه فصيّره إلى السرور والغبطة والظفر والفلاح فإنّه صائر إلى ندامة وهلكة عاقبة أمره فيه
p.227
فإنّ الرّجُل وإنْ كَان شُجَاعًا لَسْنًا ثُمّ لمْ يَكُن له حِلم فَإنَّه ينهضُه الأمر اليَسير حَائِرًا فيه القَبيح وَالضَعيف لجهَالتِه ويُبطل رأي نصيحَتِه وإن أصاب ظفرًا وكُفي رُشدًا [[وأصاب]] [[حَزْمًا]] صَارَت عَاقبَة أمرِه فيه إلى النَدَامَة
فإنّ الرجل وإن كان شجاعًا ثمّ لم يكن حليمًا عاقلًا وكان مشاوره غير لبيب فإنّه ينهضه الأمر اليسير حتى يرى فيه القبح والضعف بجهالته وخطأ رأي نصحائه وإن أصاب ظفرًا أو لقي رشدًا بقدر شاقه إليه صارت عاقبة أمره فيه إلى ندامة
p.201
فإنّ الرجل وإن كان شجاعًا جوادًا ولم يكن حليمًا عاقلًا ومشاورته لغير لبيب فإنّه يبهظه الأمر اليسير حتّى يرى فيه الضعف والقبح بجهالته وخطل رأيه ورأي نصحه وإن أصاب ظفرًا ولقي رشدًا فإنّ القدر ساقه إليه صار عاقبته إلى الندامة
p.144
فإنّ الرجل وإن كان شجاعا لم يكن حليمًا عاقلًا وكان مشاوره غير لبيب فإنّه ينهضه الأمر اليسير حتّى يرى فيه الضعف والقبح بجهالته وخطأ رأي أهل نصيحته وإن أصاب ظفرًا ولقي رشدًا فالقدر ساق ذلك إليه وتصير عاقبته إلى الندامة
p.142
فإنّ الرجل وإن كان شجاعًا لم يكن حليمًا عاقلًا ويشاور غير لبيب فإنّه ينهضه الأمر اليسير حتّى يرى فيه القبيح والضعف لجهالته وخطأ رأي أصحابه ونصحائه وإن أصابوا ظفرًا أو لقوا رشدًا أساقه القدر إليهم صارت عاقبة أمورهم إلى الندامة
p.124
فاِنّ الرجل إن كان شجاعا ثمّ لم يكن حليما عاقلا وشاور غير لبيب فإنّه يبهظه الأمر اليسير حتّى يرى فيه القبح والضعف لجهالته وخَطأ رأي أصحَابه وإن أصابوا ظفرا ولقوا رشدا لقدر شأنه إليهم صَارت عاقبه أمرهم إلى ندامة
p.250
فإنّ الرجل وإن كان ذا شجاعة كاملة وبراعة شاملة وسخاء كامل إذا لم يكن مع ذلك حليمًا عاقلًا وعنده ذو مشورة صلح أمره وإن كان مشورته ضعيف غير عارف ولا لبيب فإنّه *يبهظه الأمر اليسير لضعف رأيه وحمالته وخطأ رأي نصحائه وإن أصاب ظفرًا أو رشدًا لم يكن كذلك أصل في البقاء وساءت عاقبته ورجعت إلى الندامة
فإنّ الرجل وإن كان شجاعًا سخيّا ثمّ لم يكن حليمًا عاقلًا وكان مشاوره غير لبيب فإنّه يبهظه الأمر اليسير لضعف رأيه وجهالته وخطأ رأي نصحائه وإن أصاب ظفرًا أو لقي رشدًا لقد ساقه إليه صارت عاقبة أمره إلى الندامة
p.240
وإذا كان على خلاف ذلك من الفضل ونبل الوزير ثمّ أعانة القضاء
p.227
وإذَا كان عَلى خلاَف ذَلك من الفَضْل ونُبل الوزير ثُمّ أعَانَه القضاء أصاب الفَلَاح عَلَى مَنْ خَاصَمَه والغَلبَة لِمَنْ †وأمّاه
p.321
وإذا كان على خلاف ذلك من الفضل ومن قبل الوزير ثمّ أعانه القضاء أصاب *الفَلح على من خاصمه والغلبة لمن ناوأه والسرور لمن أخبر به
p.201
وإذا كان على خلاف ذلك من العقل ومن نبل الوزير ومراعاته القضاء أصابه القبح على من ناصبه والغلبة لمن ناواه والسرور بما أحزنه
p.144
فإذا كان على خلاف ذلك من الفضل أصابه الفلاح على كلّ من يخاصمه والغلبة لكلّ من بارزه
وإذا كان على خلاف ذلك من الفضل ومن نبل الوزير ثمّ أعانه القضاء أصابه الفلح على من خاصمه والغلبة لمن ناوأه والسرور له
p.124
وإذا كان على خلاف ذلك من الفضل ومن قبل الوزير ثمّ أَعانه القضاء أصَاب الفَلاح على من خاصمه والغلبة على من ناوأه والسرور لمن أحزنه
p.250
وإن كان الملك على خلاف ذلك من الفضل والعقل
p.226
وإذا كان الملك على خلاف ذلك من الفضل والعقل